تكتب سلمى رسالة إلى كريمة دون ذكر اسمها وتطلب منها اقتراض بعض المال، فتقترح كريمة الموضوع على الفتيات اللاتي يقبلن على مضض، لكن فدوى تكتشف في النهايه أن المرأة هي سلمى.