بعد أن قضت ثماني سنوات في السجن بسبب جريمة لم ترتكبها، تحصل ليلى يونس أخيرا على حريتها، وكلها إصرار على إثبات براءتها واستعادة ابنتها التي باتت غريبة عنها.
تخرج ليلى من السجن، وتطلب من نادين مساعدتها في الوصول إلى ابنتها ريما، وتكتشف ليلى زواج نادين من زوجها علي بعد دخولها السجن، وتقابل ليلى - كريم ابن الشخص الذي اتهمت بقتله وتؤكد له بأنها بريئة.