تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من اﻷطفال الموهوبين الذين يمارسون رياضة التايكوندو، ويعمل آبائهم في مصنع شارف على اﻹفلاس واﻹغلاق بسبب غزو البضائع المهربة للأسواق.