في الذكرى العاشرة لوفاة والده، يقبل جيوفاني بمهمة إحضار كعكة عيد ميلاد إلى منزل عمه زعيم العصابات، وبعد ساعتين من الاحتفال تنقلب الأمور في حياة جيو إلى الأبد.