تتهم الشرطة - غوار بالسرقة وتقبض عليه ويثبت أبو عنتر برائته، ويبدأ غوار وصباح في حل مشاكل أهل الحارة، ويقبض غوار على لص، ويتورط غوار بدلًا منه مع الشرطة بعد هروب اللص.