بينما كانت حاملاً في شهرها السادس، تضطر فاطمة التي تعيش في الجبال، إلى الحصول على نظارات قراءة لكبار السن في قريتها، فتتوجه للمدينة لتجد نفسها في وسط مظاهرة وتمر بلحظات مروعة تفقد فيها طفلها.