تلجأ إحدى الفتيات إلى مكتب الأف بي أي، للمساعدة في جمع معلومات عن خطيبها، فيتتنكر الفتيات الثلاث في شخصيات متسولات، ويكتشفن أن خطيبها صحفي كان يحقق سبق صحفي.