يحصل شوقي على حكم من المحكمة بوفاة شقيقه حمدي عقب غيابه أكثر من خمس أعوام، ويتضح أنه متزوج سريا من دلال، دون علم زوجته الأولى ناهد، ويمنع شقيقته زينب من استلام ميراثها طمعا فيه، فيتهمه العم عباس باخفاء شقيقه للاستيلاء على كل الأملاك، ولكن مع عودة حمدي تتبدل الأمور.