تدور أحداث الفيلم في إطار من الكوميديا الرياضية، حول دولة صغيرة على وشك الإفلاس، يتم إقناعها بالمشاركة في أولمبياد لوس أنجلوس في عام 1932، كوسيلة لجمع الأموال.