تضح الأمور أمام الجميع وتكتشف ملك أن سلمى ابنة زينب كانت مغرمة بحبيبها أدهم، يعترف أدهم أنه دهس سلمى دون قصد ويخبر hنه كان السبب في وفاتها، تُبلغ ملك الشرطة عن أدهم.