تدخل أصيلة على حفيدها يونس وتجده غارقًا في دمائه فتفقد الوعي، يحاول يونس إيقاظ جدته ويخبرها أنه بخير وأن الأمر عبارة عن مقلب ولكنها تصاب بسكتة قلبية.