بعد القبض عليها وهجرها من قبل حبيبها، تجد هانا نفسها بلا مأوى حتى يعرض عليها تانر وادزورث العمل في قصر عائلته الذي يُعتبر مزارًا سياحيًا بسبب تاريخه الذي يزيد عن 100 عاما.