ينتمي الموظف فرهاد إلى عائلة متدينة فوالده من القدماء في إدارة مجالس التعزية، وعندما يعجز عن المشاركة في يوم عاشوراء بعد إصابته بسرطان الرئة، سرعان ما تزداد شكوك والده حول ابتعاد ابنه عن التدين.