يترك الشربيني بيت العائلة في رحلته السنوية للبحث عن اليقين والتقرب الى الله في خلوته التي لا يعلم أحد مكانها، تاركا وراءه صراعا كبيرا على السلطة والمكانة.
يُرزق شربيني بمولودين توأم من زوجته كحيلة فيجن جنون زوجته الأخرى بهية، وتقتل طفل من أطفاله وتُخبره أن نفسه قد انقطع ولكنه يعلم أنها قتلته، تمر الأعوام ويكبر شربيني وتتوفى كحيلة وبهية ولكنها تُنجب فتاة تُدعى سليلة.