تتوفى هلا، ويتولى ابنها ناصر دفنها، وتحاول بيبي وضع السم له في الشراب انتقاما منه، وتقبض الشرطة على سعد لقذفه شخصية سياسية هامة في أحد الفيديوهات على السوشيال ميديا.