يزور رائد وشقيقته - والدتهما في الحبس وتخبر الضابطة رائد أن والدته فقدت عقلها بعد الحادث، تطلب سيرينا من رائد مقابلته، تعترف سيرينا إلى حبيبها رائد أنها لم تنساه قط وما زالت مُغرمة به.