ترفض أم سالم زواجه من خولة، ويصر رجب على بقاء زوجته الثانية في منزل رابعة، ويحاول حسن إشعال نيران الغيرة بقلب زوجته بالإدعاء كذبا بوجود علاقة بينه وبين أخرى.