بعد وفاة خوليو، تُصاب جمعية هواة طب العيون التي يديرها بصدمة كبيرة، خاصة خوسيه مانويل والذي يُصبح عليه استكمال مشروع خوليو السري الذي من شأنه تغيير مصير البشرية.