يبادر العم سالم تلقائيا بالذخاب إلى مدينة تونس لجلب عِلم جديد للمدرسة التي يعمل بها; بعد أن لاحظ تردي حالة العلم القديم، لكنه يجد نفسه قد حشر في مظاهرة كبيرة لم يكن يدري بها.