يخبر أسعد - طبيبه النفسي بقصة الحصان الذي يمتلكه مبارك، وتطلعه لشرائه بأي ثمن، بينما تضطر أم سلوى لتأجيل زفاف ابنتها لمرض سميرة، ويساعد سامي - خالد على الهروب.