يقصر عادل في التحقيقات فيهدده اللواء إسماعيل ويطلب منه تقديم استقالته أو كشف الحقيقة سريعا، ويتوفى حارس عمارة مساعد وتبدأ الشرطة البحث عن القاتل، وتخطف ميسة - نورية من المستشفى.