يضطر ماهر لترك البلد رفقة زوجته ورد وابنه رحيم هربًا من رجل الأعمال وتاجر الأثار وجيه ويستقر عند خالته في منطقة الماكس بالإسكندرية في محاولة لإخفاء سره الكبير عن أعين الناس.