يُقيم رستم مزاد على زيجة ابنته مها بعد تهافت الشباب لطلب يدها منه، وتخبر مها رستم بالحقيقة، وأن ماجد لم يُجري لها العملية من الأساس وأن الفتاة التي قدمها لهم ليست هي كما ظن الجميع.