في مدينة الدار البيضاء، وبين الإسلاميين ورجال الشرطة المنحرفين وأسواق السلع المستعملة ومشجعي كرة القدم، يعيش أسعد على الهامش لص للهواتف المحمولة، حتى اليوم الذي يسرق فيه هاتف شاب من الأثرياء ليكتشف داخله سرا سيُغير حياته كليا.