في كل ليلة تنام فيها صوفيا، يصطحبها والدها دجيبي إلى ستوريلاند، وهو استوديو خاص بالأفلام الذي تنبض بداخله القصص الخيالية بالحياة، ويجسد دجيبي أمام ابنته شخصية الأمير تشارمينج.