يطلب أبو أحمد من ابنه علي ترك منزل خالته التي ربته عقب وفاة والدته، والعودة للإقامة في منزله مع زوجته الثانية أم أحمد.
يمرض أبو أحمد ويقرر مساعدة ابنه علي في تنفيذ مشروع جديد وأن يكون مسئولا عنه بالكامل، فتستاء زوجته أم أحمد من هذا القرار.
يطلب علي من والده استكمال دراسته بجانب عمله معه، ويفاجأ علي بأم أحمد تفتش في أغراضه.
تتشاجر أم أحمد مع علي لتدخله في شئون أولادها، وتخبره خالته أم محمد بكره أم أحمد تواجده في المنزل خوفا من استيلائه على أموال والده، وتحرض أم جاسم - أم أحمد لطرد علي من المنزل.
يحزن علي من معاملة زوجة والده أم أحمد السيئة، وتفريقها بينه وبين أشقاؤه الصغار.
يضطر علي للإقامة في مكتب والده بعد تركه للمنزل بسبب زوجة والده، وتخبر أم جاسم - أم أحمد بنقل أبو أحمد أملاكه لعلي.
تطلب أم أحمد من سالم تغيير مفتاح المنزل لمنع علي من الدخول، ويعود أبو أحمد من السفر.
تخبر أم محمد - أبو أحمد بما فعلته أم أحمد مع علي وطردها له من المنزل، فيتشاجر مع أم أحمد ويطردها من المنزل.
تحاول أم جاسم إقناع أبو أحمد بإعادة زوجته إلى المنزل، ويخطب أبو أحمد - بدور لابنه علي.
تعود أم أحمد إلى منزل، وتبدأ في السيطرة على أبو أحمد من جديد، فتنشأ الخلافات بين أبو أحمد وابنه علي، ويصاب الأخير بانهيار عصبي وينقل إلى المستشفى.
تتمكن أم أحمد من إقناع أبو أحمد من اصطحاب علي من المستشفى إلى المنزل دون علم الطبيب المعالج، الذي يرفض إقامة علي في منزل والده للمشاكل التي يتعرض لها.
تحرض أم جاسم - أم أحمد ضد علي، وتضعا سويا خطة للتفريق مرة أخرى بينه وبين والده.
ليلة زفاف علي وبدور تخبر أم جاسم - أبو أحمد أن بدور شقيقة علي في الرضاعة.
تضع أم أحمد حبوب منومة في أكل علي، ويأكل معه أولادها ويصابوا بتسمم، وتحقق الشرطة وتتهم أم أحمد - علي بمحاولة قتلهم.
يكتشف سالم تسجيل صوتي ﻷم جاسم وأم أحمد تتفقان سويا على وضع المنوم لعلي، ويسلمه للشرطة، التي تقبض عليهما وتضعهما في السجن، ويتزوج علي من بدور بعد اكتشاف كذبة أم جاسم.