تنتقل شارنيا الخجولة والمنطوية على ذاتها من منطقتها بكولينجود إلى ثريسور لاستكمال دراستها في الهندسة، ولكنها تجد صعوبات عديدة في التأقلم على حياتها الدراسية الجديدة والسكن الخاص بها.