يطلب رافد من عامرة فسخ العقد، وتُقبض الشرطة الأمريكية على راوية بالمطار بتهمة تمويل جماعات إرهابية، ويتضح أن طارق وراء الأمر، وتفقد عنان كل أموالها، وتفتتح عامرة دارا لكبار السن.