بعد 17 عاما من الغياب يغادر الممثل ميكي صابر مدينة لوس أنجلوس مضطرا ويعود إلى بلدته القديمة في ولاية تكساس بلا عمل وبلا مال وجسده مليء بالإصابات، فيكتشف أنه غير مرغوب فيه من أي شخص هناك حتى من زوجته السابقة، فيحاول مراجعة نفسه وإيجاد وظيفة لبدأ حياة جديدة.