تعود فلك برفقة أبنائها إلى بيت أسلافها المدعو (بيت الشدة) الملعون بسبب قيام سكانه قديمًا بقتل الأشخاص العابرين أمامه لتناول لحمهم أثناء الشدة المستنصرية، ويفاجأ مختار بظهور طلاسم بمنزل ابنتيه.