يستمر حمدي في البحث عن والدته، وتقرر تحية السفر لابنتها بلبنان، وتبلغ مايسة - حمدي بمكان والدته، وتصرح لميس بحبها لطارق، ويكتب ناجي إسم نادية على الحائط.