ما زالت تسوء حالة عادل الصحية فيطلب الدكتور المعالج الاستعانة بمها في خطة علاجه، بينما ينتاب إبراهيم الشك تجاه تردد سعيد على ميساء، وما زال يلتقي طارق ومها سراً.