يستاء الجميع من قرار زواج خالد من العنود، وخاصة بناته؛ خاطرا لأمهم لطيفة، في حين يطلق مجهولون النار على الضابط عبدالمحسن انتقاما لقبضه على تاجر المخدرات جراح.