تتذكر سلمى حزن عمر على معاملته لابنه سيفان السيئة سابقا، وتلتقي نبيلة بوالدها بعد اعتقادها بأنه لص دخل المنزل، ويخرج حسان من السجن ويفكر في الانتقام من سيفان.