تضغط أم مصطفى على أمل لكي تبرئ ابنها من المؤخر ويعد الأخير أمل بالتغير، وتنقل مديحة أخبار أمل لياسمين، يرتاب أخو شريف أن الأخير مشترك في السرقة، وتبدأ الشرطة بالتحقيق.