في تعز بجبل صبر سنة 1996، تذهب البائعات إلى سوق الجحملية بينما يقوم اللصوص بالسرقة. تزور صالحة - صبرية زوجة الفقيه نعمان الذي يبحث عن زوجة ثانية.
يعجب الفقيه بابنة جوهرة - غدير وابنها خاصة أنه ليس له أطفال. يريد عبدالصمد الزواج من ابنة عم مقبل عفاف وهو يخبره حتى تتم دراستها. تقرر غدير العمل في السوق بينما يذهب رجلين أجنبيين للبحث عن رشيد في المحل.
يدافع آدم عن إحدى البائعات في السوق أما صالحه فتجلب إلى صبرية وصفة سحرية حتى تحمل. تستأجر غدير محل في السوق بينما يطلب الفقيه من صالحة ان تذهب اليها لطلب يدها له. يجتمع أولاد العم للنظر في موضوع سكن جوهرة وغدير في البيت الكبير.
يُسرق دكان نبيل ويؤخذ منه الصورة التي يبحث عنها طوني وصديقه، ويعطيان المال لحنش وزميله مقابلها لكنهما لم يجدا خريطة الكنز داخلها.
تعاني غدير من حالة نفسية بسبب عدنان طليقها ويعرض عليها أحمد المساعدة .يهدي عم مقبل إلى ابنته ازارا ابيض ويتمنى ان يراها دكتورة.
يسرق الحنش وسعد الصورة من منزل نبيل وتحقق الشرطة في الموضوع باستغراب، وتقدم صبرية الأكل المسحور لزوجها الفقيه نعمان حتى لا يتزوج عليها.
يشتكي نبيل إلى الشرطة أنه فقد صورة جده، يحقق الضابط مع لصوص المنطقة المعروفين ومع سعد بخصوص سرقة منزل نبيل، وتأخذ غدير البضاعة إلى محلها الجديد لتفتتحه.
يقوم الفقيه بتزويج سعد لوردة وتقوم الأفراح في منزلها، ويمرض العم مقبل ويذهب الدكتور لمعالجته في المنزل لكن حالته تسوء.
تبيع حميدة أم آدم الخبز في السوق ويراها الفقيه فيستغرب وجودها، تفتتح غدير محل العطور ويحاول الفقيه التقرب منها.
يتشاجر الفقيه مع حميدة وتتدخل غدير لتدافع عنها، ويغضب كثيرا بينما يشتري الحنش وسعد النوارة ليسلماها إلى طوني ومايكل.
يتشاجر آدم مع الفقيه ويحاول أهل السوق الإصلاح بينهما، ويجد فواز الخريطة في النوارة التي أخذها من زوجته ويخفيها.
يريد أحمد معالجة غدير ويطلب من والده مساعدتها، وتعلم عفاف ان والدها كان قد اتفق مع عبدالصمد قبل وفاته أن يزوجه إياها.
يكتشف الفقيه أن زوجته تسحره كما يقوم بالإبلاغ عن آدم، ويتهمه بسرقة محل نبيل فيتم حبسه ولما تعلم حميدة تتشاجر معه وتتوعده.
يخرج آدم من السجن ويتوعد الفقيه، وطوني يطلب من الحنش خطف نبيل ليدلهم على مكان الخريطة أما فواز فلا يخبر أحدا بموضوع الكنز .
يشعر الفقيه بالحزن لعدم إنجابه لطفل، والحنش وسعد فيخطفان نبيل ويسلماه إلى طوني الذي يعذبه حتى يعرف منه مكان الخريطة أو الكنز.
تذهب عفاف لبيع الخبز في السوق فيقوم آدم بإيقاعها دون قصد، ويفتقد فواز وغدير - نبيل فيحاول أحمد البحث عنه أما الحنش وسعد خائفان من افتضاح امرهما.
يختفي محفوظ ويبلغ فواز الشرطة عن اختفائه فيتم البحث عنه إلى أن وجد في المستشفى فاقدا للذاكرة، ولا يزال نبيل تحت التعذيب لدى الأجنبيين، وتصير حميدة صديقة لغدير كما تتعرف على جوهرة.
يلقي طوني بنبيل وسط الشارع وهو في حالة يرثى لها وينقل للمستشفى من الأهالي، ولا يزال الفقيه مصرا على الزواج ويطلب من صالحة أن تسرع في إيجاد عروس له.
يأتي العيد ويزور رشيد - جوهرة، وتطلب صبرية من الفقيه أن يصطحبها إلى المانيا لتتعالج من العقم.
يخطب محمود ابنة عمه منى ورشيد يوافق فتذهب هي إلى سلام حتى يجد حلا لهما، ويخرج محفوظ من المستشفى لكنه لا يزال فاقدا للذاكرة.
يطلب الحنش من محفوظ أن يركز معه ويخبره عن مكان الخريطة، ويذهب سلام لخطبة منى ورشيد يخبره بأنها مخطوبة لابن عمها.
يذهب الفقيه لحرق منزل غدير يوم عرس وردة فيجد فواز هناك وهو بصدد البحث عن الكنز، فيأخذ منه الخريطة ويتفق معه على حرق المنزل.
يعطي طوني المال للحنش ليشتري البيت الكبير للوصول إلى الكنز بينما يريد محفوظ إخبار غدير بالكنز، لكن فواز يمنعه ويطلق عليه النار فيما كانت غدير تسمعهما.
تصاب غدير بصدمة نفسية فور سماعها لإطلاق النار على محفوظ، والضابط يحقق معها فيما يلجأ فواز إلى الفقيه ليحميه مقابل إعطائه نصف الكنز أما صبرية فتعلم من صالحة ان زوجها يريد الزواج من عفاف.
يتم اتهام آدم بقتل محفوظ من طرف فواز، وتفتش الشرطة منزل آدم تجد المسدس الذي قتل به آدم.
يأتي عدنان الى الجحملية ليعيد غدير وابنه معه، لكن غدير ترفض وبشدة رغم محاولة رشيد الصلح بينهما، أما الورثه فيرفضون بيع البيت الكبير إلى الحنش .
تصاب منى بحروق في وجهها وتشوه فيحزن والدها، ويطلب القاضي شهادة غدير للحكم بالنطق في قضية مقتل محفوظ وهي تذهب للدكتور النفسي للمعالجة.
تتفق غدير مع الضابط أنها موافقة على بيع نصيبها في البيت الكبير للحنش وذلك للاطاحة بالعصابة، ويخبر فواز - الفقيه بعلمه بمكان الكنز فيتفقا على إخراجه أما سلام فيزور منى في المستشفى ويطلب يدها.
تزور عفاف - آدم في السجن ويحكم عليه بالإعدام لكن يوم الجلسه تخبر حميدة الفقيه أن آدم ابنه فيذهب للشرطة للاعتراف على فواز بأنه القاتل الحقيقي كما تتذكر غدير من القاتل وتخبر الشرطة انه فواز.