تذهب والدة حكيم للعيش مع ابنها وتفرح سوسن وأخوها علاء بالفكرة، أما سلوى فتسافر عند أختها فيما يقوم السباك بمحاولة إصلاح مواسير الحمام لكن دون جدوى.