يقرر الإخوة الثلاثة بيع الفندق، ويختلفوا على تقسيم الأرباح، ويأتي المستثمر أبو ريان لشراء الفندق، ولكنهم يتراجعون عن بيعه لعدم ترك بركة وحدها.