تعمل ياسمين إعلامية في أحد القنوات فتذهب لمقابلة علاء وهو محاسب في شركة والتحدث معه حول شبهة قضية فساد تحوم حول الشركة لكنه يرفض التعاون معها.
يموت علاوي زميل ياسمين كما تموت أمل صاحبة دكان الزهور كذلك يموت الضابط عباس إثر الانفجار المدبر.
يتم دفن الشهداء وسط حالة رهيبة من الحزن والبكاء فيما يأمر الضابط بالتحقيق في الحادث، ويقوم رجل بأخذ المال من أصحاب الدكاكين في السوق بالقوة مقابل عدم الاعتداء عليهم.
يذهب أحدهم للبحث عن زوج أمل في محل الزهور فلا يجده فيتوجه إلى منزله، وتحاول ياسمين السيطرة على مشاعر الحزن والعودة إلى العمل فيما يظهر والدها في المنطقة.
يذهب مقدم حازم إلى أم حيدر للاطمئنان عليها، ويتم قتل علاء وزوجته وابنته.
يخطف ثلاث رجال ياسمين أثناء عودتها إلى منزلها وهي في سيارة أجرة، ويتم إنقاذها.
يكتشف وطن وجود حقيبة ياسمين في سيارته فيحملها لها، وتدعوه لحضور تصوير الحلقة التي ستقدمها حول الانفجار.
تصور ياسمين البرنامج الذي تثبت فيه براءة علاء من التفجير وتشكر وطن، وتحاول النقيب إيناس إنقاذ حياة إحدى السجينات، بينما يلتقي وطن برجل يريد التعامل معه ضد الفساد.
يذهب المقدم حازم رفقة النقيب إيناس للقاء ياسمين في عملها فتريه فيديو علاء وتخبره أنه بريئ فيقرر مساعدتها، أما وطن فيتفق مع أيمن على مده بالمعلومات التي تخص المتورطين في تفجير العراق.
تعلن ياسمين عبر برنامجها على القناة أن أبو سكين رئيس العصابة هو من أرسل رجاله لاختطافها، وتضع سجينة مولودا لكن النقيب يقتلها بالمسدس.
ينقذ وطن ابن أبو زهرة ويأخذه إلى المستشفى على حسابه، ويقوم حميد بحوار مع ياسمين ويعطيها بعض التفاصيل حول علاقة علاء المحاسب بالصفقة التي كان ينوي القيام بها.
يستطيع وطن بمساعدة أيمن في اختراق جهاز أحد أجهزة الفساد والقضاء عليه، ويتعجب المقدم حازم من تصرفاته كما أنه يذهب إلى ياسمين ليخبرها أنه مطلوب للعدالة.
يكشف أحمد الصيدلي إلى ياسمين أن الدكتور ياسر هو المسؤول عن توزيع الأدوية، ويتفق مع العصابة على احتكارها فيقوم وطن بفضحه.
يتصل دمار بأبو سلمان لابتزازه. يستطيع وطن إنقاذ فتاة من اغتصاب والدها بالتبني لها ويأخذها إلى ياسمين حيث تصحبها إلى دار لرعاية الأيتام.
يجتمع زكرياء برئيس المجلس الوطني، ونائب في البرلمان وهما يعملان لصالحه، ويرسل زكرياء - دمار لمراقبة ابنته فيما هي تلتقي بوطن وتخرج معه.
تخرج تقوى ابنة صمد مع أحد الشبان ووالدها يعلم فيغضب منها، ويتم تفجير سيارة لرجل كان بصدد الذهاب إلى تصوير حلقة مع ياسمين وفريقها.
يبتز عمرو تقوى أخت حازم بصور وفيديوهات، ويطلب زكرياء من ابنته الابتعاد عن السياسة والعمل في برنامج ترفيهي.
تقوم ياسمين بإجراء حوار حول انتشار المخدرات في العراق وموت نسبة كبيرة من الشباب بسببها فيضع أحدهم ورقه في يدها، وتخبر ياسمين وطن بالموضوع وهو يتولى الوصول إليه.
يجتمع سلام بكل الشباب الذين يريدون الاشتراك مع وطن في الدفاع عن العراق ضد الفساد، ويقوم وطن ومجموعته بالسطو على عربة تابعة لعصابة تجارة المخدرات واحتجاز ثلاثة رجال.
بعد جمع كل المعلومات من طرف وطن وصمد، تخبر ياسمين المقدم حازم بأنه عليه إلقاء القبض على رئيس عصابة المخدرات. يعلم زكرياء أن وطن هو من أفسد شحنة المخدرات ويريد الانتقام منه.
يستطيع وطن تحرير مجموعة من الأطفال يعملون في التسول بمساعدة زوجة صمد التي تعاني من فقدان ابنها وهو طفل تعتقد انه مات.
بعد ان علم وطن أن هناك من يعزز موضوع الطائفية في المجتمع العراقي وبسببها تحصل عدة حروب أهلية، يقرر التصدي لهذه الظاهرة ويساعده كل من صمد وأيمن.
يتمكن وطن من الوصول إلى منزل سيف وإنقاذ رجاله من الأسر فيما تصل إخبارية إلى الضابط عن مكان وطن.
يعلم وطن من خلال الوثائق التي أخذها من منزل سيف أن الأستاذ ماجد في خطر، وتصل الشرطة إلى مكان وطن ويتم إطلاق النار على المقدم حازم.
يموت المقدم حازم وسط حالة كبيرة من الحزن، ولما تعلم ياسمين أن حازم هو ابن صمد تفاجأ، كما أن صمد يطردها من منزله معتقدا أن وطن هو من قتل ابنه.
يتوعد صمد وطن بالقتل حال تأكده أنه هو من قتل حازم، ويطلب العميد من كل أعوانه البحث عن وطن وقتله، أما النقيب إيناس وسرمد يشكان بوجود خائن بينهما أراد التخلص من حازم ووطن في نفس الوقت.
يكتشف صمد أن المقدم جبار هو من سرب الفيديو ويعمل لفائدة أبو سلمان، ويصاب وطن ويمكث في منزله إلى أن تزوره ياسمين وتطمئن عليه.
يلتقي صمد بوطن ويتأسف له لاتهامه بقتل ابن، وتطلب النقيب إيناس من العميد البحث في ملف أبو سلمان فتقبض عليه وتحقق معه في مقتل حازم.
يستطيع وطن تخليص حازم من قبضة دمار بعد أن كاد يقتله ثم يوصله إلى والديه، ويخبر العميد - النقيب إيناس أنه قام بخطة مع حازم مفادها انه قتل وذلك للإطاحة بالعصابة.
يخبر صمد زوجته بأن وطن هو ابنها آدم الذي تم اختطافه وهو طفل، ويتفق وطن مع صمد وبقية الفريق على الوصول إلى رئيس العصابة.
يلتقي وطن بزكرياء في منزله ويواجهه بأنه هو جحيم رئيس العصابة، كما يخبر ياسمين بذلك التي تصاب بالذهول، ويصل زكرياء إلى منصب رئيس الوزراء دون أن يثبت عليه حتى تورطه مع داعش، فيقرر وطن وصمد الاستمرار في مطاردته.