يرفض أبو فوزية زواجها من بدر، ويثور أبو حصة لطلب يعقوب زواجها من ابنه مشاري، ويودع محمود أمه للسفر للدراسة بالخارج، وتقرر فوزية ترك العمل لدى بدر.