يُفرج عن رزق وأمين بعد التأكد من طبيعة المادة البيضاء بكونها سكر، ويتفاجأ رزق بطلب المطاعم لديونهم بعد فشله بمشروعه، وتقرر نفيسة تسليم إدارة الشركات لرائد.