تتقرب كريستينا من نفيسة فتأمر باستضافتها بفندق، بينما ينقل رزق وأمين الجثمان لمنزل جدته، وما زالت ليلى مختطفة من قِبل رجال الأمن الذين حرضهم رائد على خطفها.