يعاني سوبر ماركت عم هبوب وسنقم من قلة الزبائن بسبب ارتفاع الأسعار بينما يبيع عم سالم بأسعار معقوله فيطلب منها هبوب أن يبيع بنفس اسعاره لكن الرجل يرفض، فيما يقوم فأر بتمزيق دفتر الديون الخاص بعم هبوب.
يقوم هبوب وسنقم باحتكار تجارة قوارير الغاز وذلك ببيعها بسعر باهض، فيما يطبخ نقى صاحب المقهى الشاي على الفحم والحطب لعدم توفر الغاز.
يعمل عبود ابن نقى وزاكو ابن هبوب في ورشة هبوب وسنقم لإصلاح السيارات. يقوم عبود بأخذ المال الذي أوقعه هبوب أثناء مطاردته لسنقم.
يعمل هبوب مدير صرافة، بينما سنقم لا يكسب في تجارة الخضار فتعطيه مريم أفكارا فيصبح ثريًا.
يكتشف هبوب أن هناك من يبني منزلا على أرضه فيذهب إليه ويريه حجة الملكية، كما يجد سنقم أحدهم يستولى على أرض جاره المسافر.
يفتتح هبوب وسنقم مكتبًا للسفر اسمه الضمير الحي، ويقومان بالتحايل على والد مريم وشاب يُدعى عوضي.
يدرب هبوب فريق المريخ بمقابل شهري ضخم، في حين يدرب سنقم فريق العاصفة ويقرر مواجهة هبوب فيتفقا على موعد المباراة.
يذهب سنقم لشراء اللباس الرياضي لفريقه، بينما يتشاجر مشجعي الفريقين في المقهى ويوم المباراة يستعد للفريقين جيدا لكن فريق هبوب هو من ينتصر.
يتفق هبوب مع سنقم علي سرقة منزل أحد الأغنياء وهو ضرير و ذلك لمعالجة ابنه سميح، كما يشارك سميح في عملية السطو لكنه الرجل يتفطن لهم فيذهب إلى قسم الشرطة للتبليغ عن السرقة.
تشارك مريم في مسابقة صنع أفضل كعكة و تكسب الجائزة الأولى، بينما تحسدها جارتها على معاملة هبوب الجيدة لها.
ينتشر الناموس في كامل المنطقة بسبب الصرف الصحي، فيذهب هبوب إلى البلدية لتقديم شكوى لكن الموظف لا يهتم للأمر، وتأتي سيارة الحي لإصلاح الصرف في النهاية.
يرغب والد مريم في العودة للعمل بالتدريس بعد التقاعد، ولكن يكتشف أن الوزارة تعتبره ميت وترغب في الحصول على إثبات أنه على قيد الحياة.
يطلب سميح يد سوسن بنت سنقم وهي توافق فيتفق مع والدها على مصاريف الزواج، ويزوج نقى ابنته لرجل عجوز ثري.
يذهب سميح للاتفاق مع الطباخ على حفل الزفاف، ويكتشف أن الأسعار مرتفعة، ويستأجر شقة فخمة حسب رغبة سنقم كثير الطلبات، وينتهي الأمر برغبة سميح في عدم إتمام الزيجة.
يسجل سميح وشقيقه زاكو فيديوهات لنشرها على مواقع التواصل وكسب الأموال، ويطلب سميح من والدته الحصول على الاشتراك في باقة إنترنت أكبر.
يجمع هبوب وسنقم المعونات للفقراء، ويقوم نقي بالنصب والاحتيال.
يستأجر الصخرة منزلا بجانب منزل هبوب فيتشاجر أولاده مع هبوب وسنقم.
تحضر مريم حفلة تخرج ابنها سميح، ويعامل هبوب ابنه معاملة الأطفال فتنصحه مريم بالانتباه لتربيته.
ينجح سنقم في احتواء سميح، ويستأجر هبوب مقهى نقي، وينصح سنقم - هبوب بالتقرب لابنه.
يخبر هبوب زوجته مريم أنه يريد الزواج عليها فتعتدي عليه، ويسخر سنقم منه بسبب علامات الاعتداء على جسده.
يشعر هبوب بعدم الراحه في منزله بسبب الضوضاء في الشارع، فيخبر صديقه سنقم الذي يعاني مثله ويريد الانتقال لمنطقة أخرى.
يذهب هبوب وسنقم لاستئجار شقتين ولكن المؤجر يطلب منهما الكثير من المال، ويضع شروطًا تعجيزية لهما.
يأخذ هبوب نصيبه من ميراث والده، ويخفي ماله عند رجل طيب ولما يذهب لأخذه يجد أن الرجل قد توفى وابنه لا يعرف شيئا عن المال.
يبيع هبوب بعض الأغذية منتهية الصلاحية فيلومه صديقه سنقم، ويعيد قلق العصير الذي اشتراه منه بعد اكتشافه انتهاء صلاحيته.
يصاب عمر والد مريم وينقل للمستشفى، ويتعرض سنقم وزوجته الحامل لحادث سيارة بسبب المطب أمام محل هبوب فتفقد زوجته جنينها.
يستقبل هبوب ابن خالته و زوجته الحامل في منزله بعد الحاحه على مريم لقبولهما، وتلد المرأة في منزل هبوب بينما زوجها يختفي إلى أن يجده هبوب في المقهى.
تشكو مريم من قلة الموؤن بالمنزل، وتطلب من هبوب ملئ المنزل بالمواد الغذائية، فيستلف من سنقم لتلبية مطلبات المنزل.
يتشاجر سنقم مع زوجته، ويلوم أحد الزبائن - العامل بمتجر هبوب بسبب عدم تجاهله.
يتشاجر سنقم مع سائق سيارة الأجرة، أما قلق فيذهب مع نقى لمعاينة الأرض التي يود شرائها.
يأتي العيد وتطلب مريم من هبوب شراء بعض الأشياء للمنزل، ويذهب سنقم وهبوب إلى سوق الماشية لكنهما يتعرضان للضرب.