يستاء حسين من صديقه عبدالله لتدمير كل الإجهزة في المنزل بحجة إصلاحها، وعندما يزورهما خال عبدالله يتسببا في وقوع العديد من المشاكل.
يتسبب تأخر عبدالله وحسين عن الدوام في وقوع بعض المشاكل مع العملاء، ويثور مديرهما.
يفاجأ المدير - عبدالله وحسين عندما يجدهما نائمين أثناء الدوام، ويتشاجر معهما، فيقررا اللجوء إلى أبو ناصر للتوسط لديه.
يدعي حسين على أبو ناصر إصابة عبدالله بداء النوم، حتى يساعدهما، ونتيجة لسوء فهمهما يتسببا في وقوع مشكلة مع المدير العام عبدالرحمن.
يطلب أبو ناصر من مدير الشركة إعطاء عبدالله وحسين فرصة أخرى في العمل، وتتعطل سيارتهما في الطريق للبيت ويتشاجرا مع الميكانيكي لتدخل عبدالله في إصلاح السيارة.
يقرر حسين دخول المطبخ، وطهي بعض الأطعمة، ولكنه يفشل ويحاول إقناع عبدالله بجودة الطعام.
يدعو عبدالله - أبو ناصر ومدير الشركة لطعام الإفطار في رمضان، ويدعي كذبا بطهيه الطعام، ويتفق مع أحد الطهاة على إمداده بالطعام دون علم أحد، ولكن تقع مفارقة وينكشف أمره.
يقدم عبدالله وحسين استقالتهما من الشركة، ويحاول أبو ناصر التوسط لهما لدى المدير، ويقرر كلا منهما التعرف على رجال أعمال لإقامة مشاريع استثمارية.
يحاول عبدالله وحسين إقناع مجموعة من التجار بمشاركتهما في بعض المشاريع، ولكنهما يفشلان.
يتسبب حسين وعبدالله في تأخير خال الأخير عن السفر، ويلجآن إلى صديقهما الطبيب للبحث عن فرصة عمل، ويقرران العمل في الدجل والشعوذة وعلاج المرضى.
يستمر عبدالله وحسين في إدعاء العلاج بالطب الشعبي والشعوذة، حتى تقبض عليهما الشرطة.
يعمل كلا من عبدالله وحسين لدى طبيب عيون، ويتسبب في وقوع العديد من المشاكل، وإصابة الطبيب.
يتطفل عبدالله وحسين على المخرج هاني إسماعيل أثناء تصويره لمشهد فني، ويصرا على التصوير مع الممثلين، واستكمال المشهد معهم.
يوافق المخرج على عمل عبدالله وحسين معه في التمثيل، وعندما يتأخران على التصوير يفاجئ باشتباه الشرطة فيهما، والاعتقاد بأنهما متسولين.
يفشل عبدالله وحسين في إصلاح الكهرباء بمنزل خاله، وعندما يقدمان في وظيفة فني إصلاح تكييف يتسببان في تدمير كل الأجهزة.
يتنكر عبدالله وحسين في زي نجارين، ويعملان عند أحد الأشخاص لتنظيم أثاث منزله، ويتسببان في وقوع العديد من المشاكل مع الجيران.
يعمل عبدالله وحسين مراقبين في مصلحة البلدية، ولكنهما يفشلان عندما يقوما بعمل تفتيش على أحد المطاعم، ويتسببان في وقوع الخسائر.
يعمل عبدالله وحسين مندوبين مبيعات للعطور، ويتشاجران مع أحد الأشخاص لإرغامه على شراء العطور.
يفكر عبدالله وحسين في تصوير إعلان عن العطور، لتسويق المنتجات، ولكنهما يتسببان في إصابة صاحب العطور، ويستغلان ذلك في العمل كصحفيين.
يدعي عبدالله وحسين درايتهما بكل الأعمال الصحفية والتصويرية، ويقابلا خبير أجنبي لعمل سبق صحفي، ولكن رئيس الجريدة يكتشف تلاعبهما وفشلهما.
يقرر عبدالله وحسين العمل في نادي رياضي، ويتقدمان للوظيفة ولكنهما يتسببان في العديد من المشاكل، والمشاجرة مع أحد أبطال الأجسام، الذي يلقنهما درسا لا ينسآه.