في الجزء الثالث تستمر قصص سعيد الذي ما زالت الظروف المالية الصعبة تدفعه ليستمر في عمله كخادم في البيوت، حيث ينتقل للعمل في بيت زوجته السابقة صوفيا وليعيش هناك يوميات لا تخلوا من المواقف الكوميدية، ويجد نفسه أمام مشاكل طريفة جديدة يحاول حلها.