يشتري أدهم حق ملكية الفيلم من سامح ويوقف التصوير، وتكتشف مريم ان والدة شادي التي تزوجت والدها في المستشفى، حيث تعالج هناك، وتخبرها بأنها أنجبت فتاة وليس ولد.