في إطار كوميدي، يتناول الفيلم قصة الشاب ماهر الذي يهوى تصوير الأفلام، ويقرر مع مجموعة من أصدقائه خطف طفل، وطلب فدية، ويتخفى ماهر في زي مازنجر أثناء تنفيذه عملية الخطف.
مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام | السبت 16 نوفمبر | 02:40 مساءً | ذكرني | |
مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام | الأحد 17 نوفمبر | 01:30 صباحًا | ذكرني | |
مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام | الأحد 17 نوفمبر | 08:05 صباحًا | ذكرني |
في إطار كوميدي، يتناول الفيلم قصة الشاب ماهر الذي يهوى تصوير الأفلام، ويقرر مع مجموعة من أصدقائه خطف طفل، وطلب فدية، ويتخفى ماهر في زي مازنجر أثناء تنفيذه عملية الخطف.
المزيدماهر (حمدي الميرغني) سائق توكتوك، وخاطب فاتن فوزي (ياسمين رئيس) منذ ٧ سنوات، ويطالبه والدها فوزي كبنش (محمد رضوان)، بسرعة إيجاد شقة للزواج، وإلا فسخ الخطبة، ولحظه العاثر، يحدث...اقرأ المزيد تصادم للتوكتوك، ويطالبه صاحب التوكتوك، البلطجي سمير أبو وشين (حسام داغر) بدفع ٥٠ ألف جنيه أو تصليح التوكتوك، ولكن يورطه صديقه الغبى، رفيع المقام الشحات (محمود حافظ) فى كتابة كمبيالات بالمبلغ، وعندما يصل لورشة الدكتور خيري الميكانيكي (بيومي فؤاد)، يطالبه بمصاريف إصلاح ٥ آلاف جنيه، وبرضه يكتب بهم كمبيالات أخري. كانت فاتن كبنش تعمل خادمة لدي أسرة ثرية، وكانت مشكلتها الكبري، إنها حامل من ماهر، فى شهرها الأول، وعندما لاحظت أن سيارة المدام قد سرقت، وطلب السارق فدية ٥٠ ألف جنيه، دفعت الأسرة المبلغ ببساطة، دون إبلاغ البوليس، مما جعلها تحرض ماهر على سرقة السيارة، وطلب فدية، ولكن ماهر رفض، لأنه لا يجيد القيادة، فإقترحت عليه، خطف فادي (تيم هاني) إبن الأسرة الثرية، يوم عيد ميلاده، وطلب فدية ربع مليون جنيه، وأشرك معه فى الخطة، صديقه الغبى، رفيع المقام، والذين ذهبوا لدكان العم شارل (جميل برسوم)، وإستأجر رفيع ملابس مازنجر، بينما إستأجر ماهر ملابس أفروديت، وقاموا بخطف الولد، وأخذوا مفتاح ورشة الدكتور خيري، حيث أخفوه هناك، وجاء الصبي كولمان (محمود هلال) إبن أخت رفيع، ليتفقد أحوال خاله، فعلم بموضوع الخطف، وسرق ساعة الضحية، وباعها لعم مرقع البقال (إسماعيل فرغلي)، وفى اليوم التالي، علم الدكتور خيري بالقصة، وشارك فى الفدية المطلوبة، ورفعها لمليون ونصف، ولكن المصيبة أن الطفل المخطوف، لم يكن هو الطفل المطلوب، بل كان الطفل مهند (تيم إسماعيل) إبن عضو مجلس الشعب، على حبشي (محمد خميس)، وزوجته نورا (دنيا ماهر)، والذين كانا منفصلان ويتنازعان حضانة مهند، وعندما طالبوهم بالفدية، ظن حبشي أنه مقلب من طليقته، وظنت طليقته نورا، أنه مقلب من طليقها حبشي، ليحصل على حضانة الطفل، ودار صراع بينهما على وسائل التواصل الإجتماعي، ورفضوا دفع الفدية، وعلم أهل الحارة بدءاً من عم شارل وعم مرقع، وحتى الواد جمرة القهوجي (جابر فراج)، بأن المخطوف لدي ماهر ورفيع، فطالبوا جميعاً بنصيبهم فى الفدية، وتم إلتقاط صورة جماعية لكل الخاطفين مع الطفل المخطوف، حتى لا يهرب أحد من المسئولية، وعندما علم الخاطفون أنهم خطفوا الطفل الخطأ، قاموا بتحويل المطالبة بالفدية على عضو مجلس الشعب. تعاطف الطفل المخطوف مهند، مع الخاطفين، خصوصاً مع الطفل كولمان، الذى كان يهرب معه من الورشة، ليلعبوا الكرة فى الحارة، ثم يعودون مرة أخري، وعندما إكتشفت فاتن ومعها ماهر ورفيع، أن أمر الفدية أصبح مستحيل، وأن أمرهم سيتم كشفه، أعادوا الطفل، ولكن الطفل مهند عاد مرة أخري للخاطفين، فقام البلطجي سمير أبو وشين، بخطف مهند لحسابه الشخصي، ومطالبة والده بالفدية، ولكن عضو مجلس الشعب حبشي، تمكن ورجاله من خطف ماهر ورفيع وفاتن، وهددهم بالعذاب حتى الموت، وعندما علموا بأن الخاطف هو سمير، تعاون الجميع لإعادة الطفل، ودفع حبشي المال لسمير، لإنقاذ إبنه، وتمكن ماهر من التوصل لمكان الخاطف سمير، وقام بتحرير الطفل، وأطبق البوليس على الجميع، وحرر الطفل، وأعاد النقود لأصحابها، وقدم الجميع للمحاكمة، ولكن الطفل المخطوف مهند، صرح بأنه لم يكن مخطوفاً، وإنه ذهب للخاطفين بإرادته، فقد وجد صدراً حنونا، ووجد من يتكلم ويأكل ويلعب معه. إعترف ماهر وفاتن ورفيع، بأن الذى خطط ووضع خطة مازنجر، هو والد فاتن، فوزي كبنش، الذى تم القبض عليه، دون ذنب جناه، وتم حبس كل رجالة المنطقة، وحلت النساء مكان الرجال، فى العمل بالقهوة ومحل البقالة ومعرض عم شارل وقيادة التكاتك وباقي الأعمال، وتعهدت فاتن بعودة الرجال فى خطة أفروديت القادمة. (خطة مازنجر)
المزيد