تعيش شايني حياة مشتتة وبائسة، ما بين رعاية حماتها طريحة الفراش، والعيش مع والد زوجها كوتيشان، وبمرور الوقت تنشأ التوترات التي تدفعها إلى نقطة لا رجوع فيها.