تحاول مزنة مواساة ابنها ماجد لعدم تلبية خالد دعوته لمنزله، ويخبر إبراهيم - يوسف وشهد وحور بتنازل جدهم عبدالرحمن عن حصته في الميراث لآسيا، ويعترف يوسف للجوهرة بحبه لها.