في إطار من الدراما، تغادر آبي عائلتها المكونة من والديها وشقيقها الذي يعاني من التوحد، وتجد نفسها مشتتة ما بين استكشاف الحياة والحب، أو العودة لشقيقها الذي يحتاج لوجودها.